The Greatest Guide To الذكاء العاطفي



مع أهمية الذكاء العاطفي في العصر الحالي، لا يزال الناس يُركّزون على الذكاء العام الذي سوف يُساعدهم على الحصول على شهادة جامعية تُؤهلهم إلى وظيفة معينة.

يطبِّق القادة المتفوقون في الوعي الاجتماعي التعاطفَ، ويسعون جاهدين لفهم مشاعر زملائهم ووجهات نظرهم، مما يتيح لهم التواصل والتعاون بصورة أكثر فاعليةً مع أقرانهم.

يمتلك القائد الناجح القدرة على اتخاذ القرارات العاجلة بحسم ومن دون تردد.

ما يغفل عنه الكثير من الأفراد في مواقع القيادة أن الذكاء العاطفي يعد عامل محوري جدًا في زيادة الإنتاجية وتحسينها أيضًا، لا سيما أن شعور الموظف بأن مشاعرة واحتياجاته محل تقدير؛ يزيد من إقباله على العمل، ويحفزه على المزيد من الإنتاج.

يتصف القائد الناجح بالتفكير الإبداعي وتشجيعه للابتكار والتفكير خارج الصندوق.

فالذكي عاطفيًا هو من يستطيع تحفيز نفسه بنفسه دون الحاجة لأيّ عوامل خارجية تحقّق له ذلك.

مع هذا، يرون أنّ الجميع ضدهم، في حين أنّهم لا يستحقون شيئًا في هذا العالم.

هذا السؤال، كيف تعرف ذاتك، ليس بسؤال فلسفي بل سؤال بسيط، يُمكن لأيّ شخص الإجابة عنه إذا طُرحت عليه الأسئلة المساعدة التالية، سؤال تلو الآخر.

لعل أكثر كلمة نسمعها كل يوم وتخرج من أفواه الناس تعرّف على المزيد هي كلمة “

يتمتع القائد الناجح بمهارة التخطيط ووضع الخطط المستقبلية، وعدم ترك الأمور للفوضى أو الصدفة.

وحتى لو لم يقدّموا لنا حلولاً لمشاكلنا، فإنّنا غالبًا ما نشعر بحال أفضل بعد التحدّث مع مثل هؤلاء الأشخاص والاستماع لكلماتهم.

يكون المدير الذكي عاطفياً؛ قادراً على فهم عواطف الآخرين، وإدراك رغباتهم وحاجاتهم، ويكون لديه ميزة التحفيز والإلهام.

من خلال التوجيه الصحيح والقرارات الشجاعة، يمكن تحويل التحديات إلى فرص واعدة.

نعيش اليوم في عالم مُمتلِئ الامارات بالضغوطات والتحدّيات، إنّه عالم التوتر بامتياز. الكل أصبح مُتوترًا بسبب طريقة عيشنا الحالي وبسبب الحضارة التكنولوجية التي نعيشها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *